للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وعرَّفَه ابنُ الشاطِّ المالِكيُّ بقَولِه: «تَمكُّنُ الإِنسانِ شَرعًا بنَفسِه أو بنائِبِه من الانتِفاعِ بالعَينِ أو المَنفَعةِ، ومِن أخذِ العِوضِ عن العَينِ أو المَنفَعةِ (١).

هذا تَعريفُ المِلكِ لُغةً واصطِلاحًا.


(١) «حاشية الفروق» (٣/ ٣٤٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>