(٢) «المجموع» (٥/ ٨٢). (٣) «المغني» (٢/ ٣٢٧)، و «مسائل الإمام أحمد» لعبد الله (١/ ٨٩)، و «مسائل الإمام أحمد» للمَروَزي (٢/ ٥٤١)، و «كشاف القناع» (١/ ٤٤٤)، و «شرح منتهى الإرادات» (١/ ٢٥٠)، والحَدِيثُ الواردُ فيها جعلَه ابن الجوزيِّ من المَوضعاتِ، وقال الحافظُ ابنُ حجرٍ في «تلخيص الحبير» (٢/ ٧): الحَقُّ أن طرُقَه كلَّها ضعيفةٌ، وإن كان حَدِيث ابن عَباسٍ يقرُب من شَرطِ الحُسنِ إلا أنه شاذٌّ؛ لشدةِ الفرديةِ فيه، وعدَم الشَّاهدِ والمُتابع من وجهٍ مُعتَبر، ومُخالَفة هَيئتِها لهيئةِ باقي الصَّلواتِ، قال: وقد ضعَّفَها ابن تيميَّة والمِزِّيُّ، وتوقَّفَ الذَّهَبي، حكاهُ ابنُ عبدِ الهادي عنهم. اه.