(٢) «بَدائع الصَّنائع» (١/ ٢٧٠، ٢٧١)، و «معاني الآثار» (٢/ ٢٢٢، ٢٢٥)، و «تبيين الحقائق» (١/ ١٦٨)، و «العناية» (٢/ ١٨١)، و «الاستذكار» (٢/ ١١٤، ١١٥)، و «التَّمهيد» (٢٣/ ٢٨٨)، و «شَرح ابن بطال» (٢/ ٥٨٠)، و «بداية المجتهد» (١/ ١٣٢)، و «الحاوي الكبير» (٢/ ٢٧٨، ٢٨٠)، و «حِلية العلماء» (٢/ ١١٤)، و «المجموع» (٥/ ٣٤، ٣٩)، و «شرح مسلم» (٥/ ٢١١)، و «فتح الباري» (٢/ ٤٨٩)، و «المغني» (٢/ ٣٥٦، ٣٥٨)، و «فتح الباري» لابن رجب (٦/ ٢١١، ٢٦٦)، و «المُبدع» (٢/ ٣)، و «كشاف القناع» (١/ ٤١٥).(٣) حَدِيثٌ ضَعِيفٌ: رواه أبو داود (١٤١٨)، وابن ماجه (١١٦٨)، وغيرُهما بلفظ: خَرَجَ علينا رَسولُ اللهِ ﷺ فقالَ: «إِنَّ اللهَ ﷿ قد أَمَدَّكُمْ بِصَلَاةٍ، وَهِيَ خَيرٌ لَكُمْ مِنْ حُمرِ النَّعَمِ، وَهِيَ الوِترُ؛ فَجَعَلَهَا لَكُمْ فِيمَا بَينَ العِشَاءِ إلى طُلُوعِ الفَجرِ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute