ومالٍ، وبَلدٍ؛ إذْ هو يَختلفُ باختِلافِ البلادِ؛ لأنَّ الرَّغبةَ في المِصريَّةِ مَثلًا تُخالِفُ الرَّغبةَ في غَيرِها، كما أنَّ الرَّغبةَ في المُتَّصفةِ بالدِّينِ أو الجِمالِ أو المالِ تُخالِفُ الرَّغبةَ في غيرِها، فمَتى وُجدَتْ هذهِ الأشياءُ عَظُمَ مَهرُها،
(١) «شرح فتح القدير» (٣/ ٣٦٨)، ويُنظَر: «الهداية» (١/ ٢١١)، و «العناية» (٥/ ٣٠، ٣١)، و «الجوهرة النيرة» (٤/ ٣٤٣)، و «اللباب» (٢/ ٤٨)، و «البحر الرائق» (٣/ ١٨٦).