الصُّورةُ الأُولَى: إذا دفَع له ثَمَنًا، وقالَ: اشتَرِ لي به سِلعةً، فاشترَى به سِلعةً غيرَها، وقالَ: بذلك أمَرتَني، وخالَفَه الآمِرُ؛ فإنَّ القولَ قَولُ الوَكيلِ مَع يَمينهِ؛ فإذا حلَف الوَكيلُ لَزِمَتِ السِّلعةُ المُوكِّلَ.
(١) «تبيين الحقائق» (٤/ ٢٧٤)، و «البحر الرائق» (٧/ ١٧١)، و «الدر المختار» (٥/ ٥٢٥)، و «الشرح الكبير مع حاشية الدسوقي» (٥/ ٧٨)، و «شرح مختصر خليل» (٦/ ٨٣، ٨٤)، و «التاج والإكليل» (٤/ ٢١٧)، و «مواهب الجليل» (٧/ ١٧٦، ١٧٧)، و «تحبير المختصر» (٤/ ٢٩٨، ٢٩٩)، و «العباب» (٧٠١)، و «البيان» (٦/ ٤٦٣، ٤٦٤)، و «مغني المحتاج» (٣/ ٢١٩)، و «نهاية المحتاج» (٥/ ٦٤، ٦٥)، و «كنز الراغبين» (٢/ ٧٨١)، و «النجم الوهاج» (٥/ ٦٦، ٦٧)، و «الديباج» (٢/ ٣٢٤)، و «المغني» (٥/ ٦٣، ٦٤)، و «الكافي» (٢/ ٢٥٥)، و «الشرح الكبير» (٥/ ٢٥٠)، و «المبدع» (٤/ ٣٨٢)، و «الإنصاف» (٥/ ٣٩٩)، و «كشاف القناع» (٣/ ٥٦٨)، و «شرح منتهى الإرادات» (٣/ ٥٣٧)، و «مطالب أولي النهى» (٣/ ٤٨٢).