(٢) ما تُصرِّرانِ: ما تَجمَعانِه في صُدورِكما. «النهاية في غريب الحديث والأثر» (٣/ ٢٣).(٣) بلَغنا النِّكاح: أي الحُلُم، ومنه قولُه تعالَى: ﴿حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ﴾. «إكمال المعلم بفوائد مسلم» (٣/ ٦٢٧).(٤) تَلمعُ: أي تُشيرُ بيدِها. «النهاية في غريب الحديث والأثر» (٤/ ٢٧١).(٥) مَحميَةُ بنُ جَزءِ بنِ عبدِ يَغوثَ الزُّبَيديُّ حَليفُ بَني سَهمٍ من قُريشٍ، كانَ قَديمَ الإسلامِ، وهاجَرَ إلى الحَبشةِ وكانَ عامِلَ رَسولِ اللهِ ﷺ على الأَخماسِ، قيلَ: إنَّه شهِدَ بَدرًا فيما ذكَرَ ابنُ الكلبيِّ، وقالَ الواقِديُّ: أوَّلُ مَشاهِدِه المُرَيسيعُ، «الاستيعاب في معرفة الأصحاب» (٤/ ٢٤)، و «الإصابة في تمييز الصحابة» (٦/ ٣٦، ٣٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute