(٢) رواه البخاري (٩٦٤)، ولفظه: «اللَّهمَّ إنَّا كنا نتَوسَّلُ إليك بنَبِيِّنا ﷺ فتَسقِينا، وإنَّا نَتوسَّلُ إليكَ بِعمِّ نَبيِّنا، فاسقِنَا. قال: فيُسقَونَ»، وانظر: «المبسوط» للشَّيباني (١/ ٤٤٧)، و «مختصر القدوري» (٤٤)، و «البَحر الرائق» (٢/ ١٨١)، و «بَدائع الصنائع» (١/ ٢٨٢، ٢٨٣)، و «ابن عابدين» (٢/ ١٨٣)، و «الشرح الصغير» (١/ ٣٥١)، و «المدوَّنة» (١/ ٨٦٥)، و «الموطأ» (١/ ١٩٠)، و «الاستذكار» (٢/ ٤٢٦)، و «الأمُّ» (١/ ٢٤٩)، و «المجموع» (٦/ ١٣٥)، و «روضة الطالبين» (٢/ ٩٠)، و «المغني» (٣/ ١٦٣)، و «كشاف القناع» (٢/ ٦٦)، و «بداية المجتهد» (١/ ٢٩٦)، و «الإفصاح» (١/ ٢٦٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute