للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم ليَسأَلِ اللهَ مِنْ أَمرِ الدُّنيا وَالآخرةِ ما شَاءَ، فإنَّه يُقدَّرُ» (١).

قالَ النَّوويُّ : ويُستحبُّ أن يَدعُوَ بدُعاءِ القُرَبِ، وهو: «اللَّهُمَّ ربَّنا آتِنا في الدُّنيا حَسنَةً وفي الآخرةِ حَسنَةً وَقِنا عَذابَ النَّارِ» (٢).


(١) ضَعيفٌ جدًّا: رواه الترمذي (٤٧٩)، وابن ماجه (١٣٨٤).
(٢) «الأذكار» (١٨٧)، و «المجموع» (٥/ ٨٤)، و «روضة الطالبين» (١/ ٣٣٣)، و «البحر الرائق» (٢/ ٥٦)، و «ابن عابدين» (٢/ ٢٨)، والدُّسوقي (١/ ٣١٤)، و «المبدع» (٢/ ٢٥)، و «المغني» (٢/ ٣٢٨)، و «كشاف القناع» (١/ ٤٤٣).

<<  <  ج: ص:  >  >>