(١) لم أجده بهذا اللفظ، وأخرج البيهقي في السنن الكبرى ١/ ٣٨ حديثًا بلفظ "خير من سبعين"، وضعف إسناده. (٢) هكذا جاء النص، وأخرجه الطبراني في الكبير ٦ (٦٠١٨)، بلفظ (أمرني حتى ظننت أني سأزدرد)، وفي بدائع الصنائع ١/ ١٩: أن يدردني. (٣) "والتسمية عند الوضوء مستحبة، وليست بواجبة باتفاق الثلاثة". ومذهب أحمد بالوجوب عند الذكر، وفي المنتهى "وتجب التسمية وتسقط سهوًا" ١/ ٤٦؛ انظر: القدوري ص ٤٠؛ مختصر خليل ص ١٥؛ المنهاج ص ٧؛ رحمة الأمة ص ٤٦. (٤) لم أجده بهذا اللفظ، وروى أحمد في المسند ٢/ ٣٥٩، عن أبي هريرة، أن النبي ﷺ قال: "كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله ﷿ فهو أبتر"، أو قال: "أقطع"، وانظر تخريج أحاديث الإحياء للعراقي ١/ ٥٣٥ (٥٩٤). (٥) أخرجه الدارقطني في السنن (٢٣٢)، والبيهقي في الكبرى وضعفه ١/ ٤٤.