(١) أخرجه الدارقطني في السنن (١٥٤)، ومن طريقه البيهقي في سننه ١/ ١١١، وقال الدارقطني: لم يروه غير مبشر بن عبيد، وهو متروك. (٢) لم أجد الرواية أنه من فعل النبي ﷺ، و أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١٦٣٩)، أن أنسًا كان يستنجي بالحرض. وعرف الحرض بالأشنان في عامة الكتب، انظر: اللباب في تهذيب النسب ١/ ٣٦١؛ المصباح المنير (حرض). (٣) الرِّمَّة -بالكسر- العظام البالية، والجمع: رِمم ورِمام". مختار الصحاح (رمم). (٤) رواه أبو داود (٨)، والنسائي (٤٠)، وابن ماجه (٣١٣)، وابن حبان (١٤٤٠)، وأحمد في المسند ٢/ ٢٤٧. (٥) لم أجده بهذا اللفظ، وأخرج أبو داود (٣٧)، لفظ: "أو استنجى برجيع دابة أو عظم، فإن محمدًا بريء منه".