للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وعنده بإسنادٍ فيه متَّهمٌ عن أبي هريرة: «يقيم بها أربعين سنةً».

(بسم الله الرحمن الرحيم) سقطت البسملة لأبي ذرٍ

(٥٠) (باب مَا ذُكِرَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ) ذريَّة يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم من الأعاجيب الَّتي كانت في زمنهم.

٣٤٥٠ - ٣٤٥١ - ٣٤٥٢ - وبه قال: (حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ) المِنْقَريُّ قال: (حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ) الوضَّاح بن عبد الله اليشكريُّ قال: (حَدَّثَنَا عَبْدُ المَلِكِ) بن عُمَيرٍ الكوفيُّ (عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ) بكسر الرَّاء وسكون الموحَّدة وكسر العين المهملة، و «حِرَاشٍ» بالحاء المهملة وبعد الرَّاء المخفَّفة ألفٌ فمُعجَمةٌ، الغطفانيِّ، يُقال: إنَّه تكلَّم بعد الموت. أنَّه (قَالَ: قَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو) بفتح العين وسكون الميم، الأنصاريُّ المعروف بالبدريِّ (لِحُذَيْفَةَ) بن اليمان: (أَلَا) بالتَّخفيف (تُحَدِّثُنَا مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللهِ ؟ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ: إِنَّ مَعَ الدَّجَّالِ إِذَا خَرَجَ مَاءً وَنَارًا، فَأَمَّا الَّذِي) ولأبي ذرٍّ عن الكُشْميهَنيِّ: «فأمَّا الَّتي» (يَرَى النَّاسُ أَنَّهَا النَّارُ فَمَاءٌ بَارِدٌ، وَأَمَّا الَّذِي يَرَى النَّاسُ أَنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ فَنَارٌ تُحْرِقُ. فَمَنْ أَدْرَكَ) ذلك (مِنْكُمْ فَلْيَقَعْ فِي الَّذِي يَرَى أَنَّهَا نَارٌ، فَإِنَّهُ)

<<  <  ج: ص:  >  >>