للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ودُيون وأمراضٌ ومخاوف (١) على قدرِ جوهر الحيوان.

وسبق مزيد لذلك في «باب اللَّبن» [خ¦٧٠٠٦].

(٣٥) (باب) رؤية (الأَمْنِ وَذَهَابِ الرَّوْعِ) بفتح الراء، الخوف (فِي المَنَامِ).

٧٠٢٨ - ٧٠٢٩ - وبه قال: (حَدَّثَنِي) بالإفراد، ولأبي ذرٍّ بالجمع (عُبَيْدُ اللهِ بْنُ سَعِيدٍ) بضم العين في الأوَّل، وكسرها في الثَّاني، أبو قدامة اليشكريُّ قال: (حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ) الصَّفَّار البصريُّ قال: (حَدَّثَنَا صَخْرُ بْنُ جُوَيْرِيَةَ) بضم الجيم مصغَّرًا، أبو نافع مولى بني تميم، أو بني هلال، قال: (حَدَّثَنَا نَافِعٌ أَنَّ) مولاه (ابْنَ عُمَرَ) عبد الله بن عمر (قَالَ: إِنَّ رِجَالًا) لم يسمّوا (مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ كَانُوا يَرَوْنَ الرُّؤْيَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ فَيَقُصُّونَهَا عَلَى رَسُولِ اللهِ فَيَقُولُ فِيهَا رَسُولُ اللهِ ) من التَّعبير (مَا شَاءَ اللهُ، وَأَنَا غُلَامٌ (٢) حَدِيْثُ السِّنِّ) أي: صغيره، ولأبي ذرٍّ


(١) في (د): «وأعراض وتخاوف».
(٢) «غلام»: ليست في (ص).

<<  <  ج: ص:  >  >>