* وتقدم أيضًا أن الأشبه روايته من حديث الحسين بن علي، كما جاء عن الدارقطني. والله أعلم. (١) وكذا نقل عنه النووي في "الأذكار" رقم (٣٣٨)، والسبكي في "طبقات الشافعية" (١/ ١٧٤)، والعراقي في "المغني" (١٠١٧). (٢) وكذا نقل قوله المنذري في "الترغيب والترهيب" رقم (٢٦٠٠)، والزيلعي في "تخريج أحاديث الكشاف" (٣/ ١٣١)، والتبريزي في "المشكاة" رقم (٩٣٣)، وابن القيم في "جلاء الأفهام" (٩٠)، وهو كذلك في جميع نسخ "الجامع" المطبوعة. ونقل عنه المزي في "التحفة" رقم (١٠٠٧٢) أنه قال: "حسن غريب". والله أعلم. (٣) "القول البديع" (٢٠٧ - ٢٢٢)؛ حيث عقد المصنف بابًا في التحذير من ترك الصلاة عليه عندما يذكر ﷺ، وذكر فيه جملةً من الأحاديث. (٤) "الصحيح" (الإيمان، باب بيان أنّ الإسلامَ بدأَ غريبًا وسيعودُ غريبًا وأنه يأرِزُ بينَ المسجِدَينِ) رقم (١٤٥) من حديث أبي هريرة، وفي الباب نفسه رقم (١٤٦) من حديث ابن عمر. (٥) اليَشكُرِيُّ، أبو إسماعيلَ، أو أبو مُنَيْنٍ -بِنُونَينِ، مُصَغَّرٌ- الكوفيُّ، صدوقٌ يخطئُ، من السادسةِ. بخ م ٤. "التقريب" (٦٠٤). (٦) ابن زَيدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عمرَ بنِ الخطّابِ العُمَرِيِّ المدنيِّ، ثقة، من السابعة. ع. "التقريب" (٢٨٦). (٧) محمدُ بنُ زَيدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عُمرَ المدنيُّ، ثقة، من الثالثة. ع. "التقريب" (٤٧٩). (٨) ساقطة من "ز".