(٢) "الجامع لأخلاق الراوي" (٢/ ٢١٨)، وفيه: "ويتخذك به عدوًا". (٣) الخليل بن أحمد الأزدي الفراهيدي البصري، أبو عبد الرحمن، صاحب العربية والعروض. ولد سنة مائة، ومات سنة خمس وسبعين ومائة. قال الذهبي: "كان مفرط الذكاء، رأسًا في لسان العرب، ديِّنًا، ورعًا، قانعًا، متواضعًا، كبير الشأن". وقال الحافظ: "صدوق عالم عابد، من السابعة. فق". انظر: "السير" (٧/ ٤٢٩)، و"التقريب" (ص ١٣٥)، و"بغية الوعاة" (١/ ٥٥٧ - ٥٦٠). (٤) أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمي مولاهم البصري، النحوي، صاحب التصانيف، ولد سنة اثنتي عشرة ومائة وتوفي سنة تسع وقيل: ثمان، وقيل عشر، وقيل: إحدى عشرة ومائتين. قال الذهبي: "كان من بحور العلم، ومع ذلك فلم يكن بالماهر بكتاب الله ولا العارف بسُنَّة رسول الله، ولا البصير بالفقه واختلاف أئمة الاجتهاد … ". انظر: "السير" (٩/ ٤٤٥)، و"البغية" (٢/ ٢٩٤). (٥) رواه الخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع" رقم (١٤٧٧). (٦) ما بين القوسين زيادة من (ز). (٧) لم أجد له ترجمة في شيء من المصادر الموجودة بين يدي. (٨) في (م): "و مشرب".