(٢) لم أجده في "الغرائب الملتقطة"، وهو في "الفردوس بمأثور الخطاب" (١/ ٣٩٨ رقم ١٦١١). (٣) أبو عبد الرحمن السُّلمي: فيه كلامٌ شديدٌ، كما تقدم في الحديث (٨). (٤) إسماعيل بن محمد الطلحي الكوفي، قال أبو حاتم: ضعيف الحديث. "الجرح والتعديل" (٢/ ١٩٥ رقم ٦٦١)، وقال مطين: وكان ثقة. "تهذيب التهذيب" (١/ ٢٨٦). (٥) لم يتبيَّن لي من هو، وليس في شيوخ إسماعيل الطلحي أو الرواة عن أبي معشر من اسمه: عبد الله ابن أبي بكر، وقد قال الزركشي: في إسناده ضعيفٌ ومجهول. "اللآلئ المنثورة" (ص ٦٨). فلعله يقصده بقوله: ومجهول. (٦) أبو معشر؛ نجيح بن عبد الرحمن السندي -بكسر المهملة وسكون النون- المدني، مولى بني هاشم مشهور بكنيته؛ ضعَّفه غير واحدٍ كما في "تهذيب الكمال" (٢٩/ ٣٢٢ رقم ٦٣٨٦). وقال ابن حجر: ضعيفٌ من السادسة، أسن واختلط. "التقريب" (٧١٠٠). (٧) وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: لم يروه أحدٌ من علماء المسلمين الذين يُعتمد عليهم في الرواية. "مجموع الفتاوى" (١٨/ ٣٣٨).