(١) كذا في جمجع ما وقفتُ عليه من نسخِ المقاصد، ولعلَّ الأنسب: تَنْقُضُ. (٢) الحديث بهذا الإسناد ضعيفٌ بسببِ المُلَيكيِّ. ورواه ابن حبان في صحيحه (٢/ ٣٠٩ رقم ٥٤٩) من طريق الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة مرفوعًا به، ورواه مسلمٌ في صحيحه (البر والصلة، باب فضل الرفق رقم ٢٥٩٣) من حديث عائشة بنحوه. فإسنادُ الشافعيِّ يَتَقَوَّى بهذه المُتابعةِ والشَّاهِدِ، كما أنه يَتَقوَّى بما تَقَدَّمَ مِنْ طُرُقٍ للحديثِ، فيَصيرُ حَسَنًا لغَيرِهِ، والله أعلم. (٣) سيأتي في الأصل. (٤) "الأدب المفرد" (ص ٢٩٩ رقم ٨٥٧) موقوفًا ورجالُ إسنادِهِ ثقاتٌ. وقد استَعَمَلَه البخاريُّ عنوان بابٍ في صحيحه (الأدب، باب المعاريض مندوحة عن الكذب). (٥) "تهذيب الآثار" (مسند عمر بن الخطاب) (٢/ ٦٣٨ رقم ٩٤٣) من طريق قتادة به. (٦) "شعب الإيمان" (٦/ ٤٤٦ رقم ٤٤٥٨) من طريق قتادة به. (٧) "المعجم الكبير" (١٨/ ١٠٦ - ١٠٧ رقم ٢٠١) من طريق قتادة به.