أكبر العصيان في … أصغر عفو الله يصغر (١) وكذا في "الجد الحثيث" (٢٨٧)، وغيره. (٢) كذا في "ز": بدون ألف التنوين في الكلمتين، وبالسين المهملة للثاني، وفي: "م" و"التذكرة": "أمر عشير" بالشين المعجمة. ويصح المعنى على الوجهين. والله أعلم. (٣) التذكرة (٢/ ٨١٨)، ولم ينسبه لمسند، ولا وقفت له على أصل، وهو منكر المتن جدًّا. والله أعلم. (٤) اتفق عليه الشيخان (خ: ٥٠٩٦، م: ٢٧٤٠) عن أسامة بن زيد ﵄. (٥) اتفق عليه الشيخان (خ: ٣٠٤، ١٤٦٢، م: ٨٠) عن أبي سعيد الخدري ﵁. وانفرد به مسلم (ح ٧٩، ٨٠) من حديث ابن عمر وأبي هريرة ﵃ أيضًا، في حديث. (٦) أخرجه مسلم (٢١٢٨) في حديث عن أبي هريرة ﵁، قال: قال رسول الله ﷺ: "صنفان من أهل النار لم أرهما؛ قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا". وهذه الأحاديث الثابتة كلها في الفتانات من النساء، وأما الصالحات منهن ففيهن من هي أكمل من كثير من الصالحين من الرجال؛ كامرأة فرعون ومريم ابنة عمران، =