(٢) موافقة الخُبْر الخَبَر في تخريج أحاديث المختصر (٢/ ١٣٧). (٣) في حاشيته على كتاب ابن الحاجب واسمه "رفع الحاجب عن مختصر ابن الحاجب" (٣/ ٤١٧). (٤) لم أره في السنن ولا في "تحفة الأشراف" والذي يظهر أنه أبو داود الطيالسي فهو في "مسنده" (٤/ ٣١١)، (حِ ٢٧٠٨) قال: ثنا عمران عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن عن أبي هريرة به مرفوعًا. (٥) لم أقف عليه في "مسنده" ولا في "معجمه" ولا في زوائده، ولعله في "مسنده الكبير" وهو مفقود. ورواه أيضًا أحمد في "مسنده" (١٤/ ٣٦٠)، (ح ٨٧٤٨)، والبخاري في "الأدب المفرد" (١/ ٤٧٦)، (ح ٧١٢) ط. الزهيري، والترمذي في "جامعه" (ص ٧٦٥)، (ح ٣٣٧٠)، وابن ماجه في "سننه" (ص ٦٣١)، (ح ٣٨٢٩)، وأبو زرعة الدمشقي في "الفوائد المعللة" (مخطوط) (٢ / ل ٢/ أ)، وابن الأعرابي في "معجمه" (٣/ ١٠٠٢)، (ح ٢١٤١)، وابن حبان في "صحيحه" (٣/ ١٥١)، (ح ٨٧٠)، والطبراني في "الأوسط" (٤/ ١٠١)، (ح ٣٧٠٦) وفي "الدعاء" (٢/ ٧٩٨)، (ح ٢٨)، وابن عدي في "الكامل" (٥/ ٨٨)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ٤٨٩) وعنه البيهقي في "الشعب" (٢/ ٣٦٤)، (ح ١٠٧١) من طرق عن عمران القطان عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن عن أبي هريرة به مرفوعًا. قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا عمران القطان". ويشبهه قول العقيلي في "الضعفاء" (٣/ ٣٠١): لا يتابع عليه -أي: عمران- ولا يعرف بهذا اللفظ إلا عن عمران. وعمران هو: ابن داور العمي القطان اختلفت فيه أقوال الأئمة؛ قال أحمد: أرجو أن يكون صالح الحديث. ووثقه العجلي وعفان الصفار. وقال الساجي عنه: صدوق. وضعفه النسائي وأبو داود. وقال ابن عدي: يكتب حديثه. وفسر الضعف الدارقطني بقوله: كثير المخالفة والوهم. وقال الحاكم: صدوق. وقال الحافظ: صدوق يهم، رمي برأي الخوارج. =