(١) اسمه: "القول المتين في تحسين الظن بالمخلوقين" ذكره المؤلف في "الضوء اللامع" (٨/ ١٨ - ١٩). (٢) قال العجلوني في "كشف الخفاء" (١/ ٥٥): وقد يجاب بحمل الحديث "احترسوا"، ونحوه على أهل التُّهمة ونحوهم، والآية ونحوها على خلافهم. (٣) يقصد حديث "المؤمن غِرٌ كريم"، وسيأتي في الأصل. (٤) أورده الديلمي في "مسنده" (نسخة لا له لي) من غير إسناد. (٥) "صحيح مسلم" (الزهد والرقائق، باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراطٌ رقم ٣٠٠٢) من طريق أبي معمر قال: قام رجلٌ يُثني على أميرٍ من الأمراء، فجعل المقداد يحثي عليه الترابَ، وقال: "أمرنا رسول الله ﷺ أنْ نحثيَ في وجوهِ المداحين التراب". (٦) "مسند أحمد" (٣٩/ ٢٥٠ رقم ٢٣٨٢٨) من طريق مجاهد عن أبي معمر قال: قام رجلٌ يثني على أميرٍ من الأمراء فجعل المقداد … فذكره بنحوه. وإسناده صحيح؛ رجاله رجال الشيخين. (٧) "سنن أبي داود" (الأدب، باب في كراهية التمادح رقم ٤٨٠٤) من طريق همام … فذكره. (٨) كالترمذي في جامعه (٢٣٩٣)، وابن ماجه في سننه (٣٧٤٢)، والبخاري في "الأدب المفرد" (ص ١٢٠ رقم ٣٣٩)، وابن أبي شيبة في "المصنف" (١٣/ ٣٩٣ رقم ٢٦٧٨٤)، وأبي بكر بن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١/ ٢٢٩ رقم ٢٩٥) من طرقٍ عن أبي معمر، عن المقداد بن الأسود … بلفظ الترجمة. وقال الترمذي: هذا حديثٌ حسنٌ صحيح.