أحمد بن محمد بن مهدي أبو سعد (ووقع في "الغرائب الملتقطة": سعيد) القزويني؛ ترجم له الرافعي في "تاريخ قزوين" (٢/ ٣٤٨ - ٣٤٩) وذكر أنه روى عن أبي حاتم الرازي، ولكنه لم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. وأحمد بن محمد بن الحسن البلخي؛ قال الذهبي: كان مشتهرًا بالشرب، قاله الإسماعيلي، وقال الحاكم: وقع إليَّ من كتبه بخطه وفيها عجائب. "الميزان" (١/ ١٣٤). (٢) رجاء بن نوح البلخي؛ أبو بكر، خدم سفيان الثوري سبع سنين، روى عنه عصام ابن يوسف، وأثنى عليه .. "فتح الباب في الكنى والألقاب لابن منده" (١/ ١٥٠ رقم ١١٤٧). (٣) زيد بن الحُباب -بضم المهملة وموحدتين- أبو الحسين العُكْلي -بضم المهملة وسكون الكاف- قال أحمد: كان صدوقًا وكان يضبط الألفاظ عن معاوية بن صالح ولكن كان كثير الخطأ. "سؤالات أبي داود" (ص ٣١٩ رقم ٤٣٢)، وقال علي بن المديني ويحيى بن معين: ثقة، وقال أبو حاتم: صدوقٌ صالح الحديث. "الجرح والتعديل" (٣/ ٥٦١ رقم ٢٥٣٨). والحديث أورده القاري في "الأسرار المرفوعة" (ص ١٠٥ رقم ١٢)، والشوكاني في "الفوائد المجموعة" (ص ٥٠٩ رقم ١١٥)، وقال الألباني في "السلسلة الضعيفة" (٥/ ٨٧ ر قم ٢٠٦٧): موضوع. (٤) "الفردوس بمأثور الخطاب" (١/ ٢٦١ رقم ١٠١٣)، وقال الألباني في "السلسلة الضعيفة" (١٤/ ١٨٥ رقم ٦٥٧٦): موضوع. (٥) لم أجد كلام الحافظ ابن حجر ولا كلام الإمام ابن القيم في "الطب النبوي" له.