(٢) في (م): "من". (٣) انظر: "مسند الشهاب" (١/ ٢٣٨) وفيه: "فرح" بدل "مزح"، و"فلتة" بدل "قلبه"، وهو تصحيف. وفي إسناده حجاج بن نُصير وصالح المُرِّي وهما ضعيفان كما في "التقريب" (ص ٩٤ و ٢١٢). (٤) في (م): "أباه". (٥) ذكره أبو سعد منصور بن الحسين الآبي (ت ٤٢١ هـ) في "نثر الدر" (٢/ ١٢٤) بنحوه دون لفظ الشاهد، وذكره المناوي في "الفيض" (٦/ ٢١٣) كما هنا. (٦) أخرجه أحمد في "مسنده" رقم (٢٢٠١٦)، وابن ماجه، الفتن، باب: كف اللسان في الفتنة، رقم (٣٩٧٣)، والترمذي، الإيمان، باب: ما جاء في حرمة الصلاة، رقم (٢٦١٦)، والحاكم في "مستدركه" (٤/ ٢٨٧) واللفظ له؛ كلهم عن معاذ مرفوعًا في حديث طويل، وفيه: "يا معاذ! ثكلتك أمك، وهل يُكبُّ الناسَ على مناخرهم في جهنم إلا ما نطقت به ألسنتهم … ". قال الترمذي: "حسن صحيح"، وقال الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه"، وسكت عنه الذهبي. وانظر: "الصحيحة" للألباني (١/ ٧٧٢ - ٧٧٣)، رقم (٤١٢). (٧) أخرجه البخاري في "صحيحه"، العلم، باب: إثم من كذب على النبي ﷺ، رقم (١٠٦)، ومسلم في مقدمة صحيحه، باب: تغليظ الكذب على رسول الله ﷺ، رقم (١) ولفظه عند مسلم: "لا تكذبوا عليَّ، فإنه من يكذب عليَّ يلج النار". (٨) أخرجه البخاري في "صحيحه" الموضع نفسه رقم (١٠٩) بلفظ: "من يقل علي ما لم أقل، فليتبوأ مقعده من النار".