(٢) وَشَى به يَشِي وِشَايةً إذا نَمَّ عليه وسَعَى به فهو واشٍ، وجمعُه: وُشَاةٌ. "النهاية" (٥/ ١٩٠). (٣) في الأصل: "الإسكندرية" والتصويب من (د) و (ز) و (م). وهو اسم لغير واحد من الملوك، وممن سمي به في بعض الأقوال ذو القرنين وهو المعني هنا في هذا الأثر، قال ابن عساكر: هو الإسكندر بن فيلفتين بن مضريم بن هرمس … وساق نسبه إلى إسحاق بن إبراهيم ﵇ … ثم ذكر أشياء من أخباره وسيرته انظر: "تاريخ دمشق" (٧١/ ٣٤٢). (٤) في (م): "فكيف" وهو خطأ جلي. (٥) ذكره في حرف الهمزة في "إنما العلم بالتعلم". (٦) سقطت الترجمة بالكلام عليها من (م). (٧) قال القاري ليس له أصل، ومعناه صحيح موافق لقولهم: "كل إناء يرشح بما فيه" "الأسرار المرفوعة" (ص ٢٦٤)، (ح ٣٤٢). وقال ابن الديبع ليس بحديث "تمييز الطيب من الخبيث" (ص ١٢١). (٨) لعل الصواب: "يؤذيه" كما في "كشف الخفاء" (١/ ١٣٤). (٩) كذا الأصل، و (د) وفي (ز) يستغيبه، ولعل الصواب: "يستعيبه" كما في "كشف الخفاء" (١/ ١٣٤). (١٠) في الأصل و (د): "يحرجه"، والمثبت من (ز).