(٢) ما بين القوسين زيادة من (ز). (٣) انظر: الحديث رقم (٩٤٧). وجاء في حاشية الأصل بعد هذا: "حديث: "لا يدخل الجنَّة أحدٌ إلا بجَوائِز بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتابٌ من الله لفلان بن فلان، أَدخِلوه جَنَّة عاليةَ قطوفها دانية". الطبراني في "الكبير" عن إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن سفيان الثوري عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن عطاء بن يسار عن سلمان الفارسي قال: قال رسول الله ﷺ: لا يدخل … وذكره". اهـ. وهي مكتوبة بخطٍ مغايِر عن الأصل، ولا توجد في سائر النسخ، ولم يذكرها ابن الديبع ولا الزرقاني في مختصريهما؛ فالظاهر أنها ليس من كلام المؤلف، والله أعلم. (٤) "السنن"، الخراج، باب: في السعاية على الصدقة رقم (٢٩٣٧) من طريق محمد بن إسحاق عن يزيد بن أبي حبيب عن عبد الرحمن بن شماسة عن عقبة بن عامر مرفوعًا مثله، دون قوله: يعني: العشار. (٥) "المسند" (٢٨/ ٥٢٦)، رقم (١٧٢٩٤) من هذا الوجه مثله. (٦) منهم أبو عبيد في "الأموال" رقم (١٤٤٩)، والدارمي رقم (١٧٠٨)، وأبو يعلى رقم (١٧٥٦)، والطبراني (١٧/ ٣١٧ - ٣١٨)، رقم (٨٧٨ - ٨٨٠) كلهم من هذا الوجه به. (٧) "الصحيح"، الزكاة، جماع أبواب ذكر السعاية في الصدقة رقم (٢٣٣٣) من هذا الوجه نحوه. (٨) "المستدرك" (١/ ٤٠٤) من هذا الوجه نحوه، وقال: "صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه". وتعقبه المنذري في "الترغيب" (١/ ٣٥٢) فقال: "كذا قال [يعني: =