(١) كعائشة وعبادة بن الصامت وأبي هريرة ﵁: فأما حديت عبادة فأخرجه البخاري في "صحيحه"، كتاب الرقاق، باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه (٨/ ١٠٦)، (ح ٦٥٠٧). ومسلم في "صحيحه"، كتاب الذكر والدعاء، باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. (٤/ ٢٠٦٥)، (ح ٢٦٨٣). وأما حديث أبي هريرة فأخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب الذكر والدعاء، باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. (٤/ ٢٠٦٦)، (ح ٢٦٨٥). وأما حديث عائشة ﵂ فأخرجه مسلم في "صحيحه" أيضًا، كتاب الذكر والدعاء، باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه (٤/ ٢٠٦٦)، (ح ٢٦٨٤). (٢) "العزلة" (ص ١٥١). (٣) كذا بالأصل و (د) وأما في المطبوع من المجالسة (مكتوب)، وأشار المحقق إلى أنه وقع في بعض النسخ (مكتوبًا). (٤) "المجالسة وجواهر العلم" (٢/ ٣٦٣)، برقم (٥٢٥). (٥) تقدمت ترجمته عند حديث رقم (٨٠).