(١) لم أقف عليه من حديث أبي بكر في المطبوع، وإنما من حديث جندب رقم (١٥٢٦) وأنس رقم (٤١٠٧ و ٤١٢٠). (٢) لعله وَهَم من المؤلف ﵀، فليس في شيء مما ذَكر من المصادر حديثُ أبي بكر الصديق بهذا اللفظ، بل هو بلفظ: "في ذمة الله". (٣) قَزَعَة بن يحيى البصري: ثقة، من الثالثة. ع. "التقريب" (ص ٣٩١). (٤) أبو سَبْرَة، غير منسوب، له صحبة، وروى عنه قزعة. انظر: "الصحابة" لابن منده (ص ٨٩١)؛ ولأبي نعيم (٥/ ٢٩١٤)؛ و"أسد الغابة" (٥/ ١٣٥)؛ و"الإصابة" (١٢/ ٢٨٦). (٥) أخرجه ابن منده (ص ٨٩١ - ٨٩٢) وعنه أبو نعيم (٥/ ٢٩١٤ - ٢٩١٥) في "معرفة الصحابة" لهما؛ من طريق يوسف بن السَّفْر عن الأوزاعي به. وإسناده واه بمرة، يوسف بن السفْر هو أبو الفيض الدمشقي كاتب الأوزاعي، قال عنه أبو زرعة والدارقطني وغيره: "متروك"، واتهمه الدارقطني بالكذب، والبيهقيُّ بالوضع. انظر: "الميزان" (٤/ ٤٦٦). (٦) "الجامع"، صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله، باب: (٥٠)، رقم (٢٥٠١) من طريق ابن لهيعة به مثله. وقال: "غريب لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة". (٧) "السنن" (٣/ ١٧٨١)، رقم (٢٧٥٥) من هذا الوجه مثله. (٨) "المسند" (١١/ ١٩ و ٢٣٥)، رقم (٦٤٨١ و ٦٦٥٤) من هذا الوجه مثله. (٩) منهم: ابن المبارك في "الزهد" رقم (٣٨٥)، ومن طريقه ابن أبي عاصم في "الزهد" رقم (١)، وعبد بن حميد في "مسنده" رقم (٣٤٥)، وابن أبي الدنيا في الصمت رقم (١٠)، والطبراني في "الأوسط" رقم (١٩٣٣) من طريق ابن وهب، والقضاعي رقم (٣٣٤)؛ كلهم به مثله.