كـ "معرفة علوم الحديث" للحاكم، و"الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع" و"جامع بيان العلم وفضله" لابن عبد البر، و"مقدمة ابن الصلاح"، و"الاقتراح" لابن دقيق العيد.
[الثامن: كتب التفسير]
كتفسير الطبري، والثعلبي، والقرطبي، والزمخشري، وابن كثير.
[التاسع: كتب الفقه]
وهي جميعها في الفقه الشافعي: كـ "الأم" للشافعي، و"محاسن الشريعة" للقفَّال، و"نهاية المطلب" لإمام الحرمين، و"الوسيط" للغزالي، و"مُشكل الوسيط" لابن الصلاح، و"الشرح الكبير" للرافعي، و"المجموع " للنووي.
[العاشر: كتب السخاوي نفسه]
اعتمد المصنف في كتابه هذا على كتبه الأخرى؛ سواء في التوسع في الكلام على الأحاديث واستيعاب طرقها، أو في الجمع بين الأحاديث المتعارضة والجواب عن بعض الإشكالات، ومن هذه الكتب التي اعتمد عليها وعزى إليها: الفتاوى المسمى بـ "الأجوبة المرضية عما سئل عنه السخاوي من الأحاديث النبوية"، و"استجلابُ ارتقاءِ الغُرَفِ بحبِّ أقرباءِ الرسولِ ﷺ وذوي الشرف"، و"التماس السعد في الوفاء بالوعد"، و"الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر"، و"القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع"، و"تخريج الأربعين النووية"، و"عمدة المحتج في حكم الشطرنج"، و"ارتياح الأكباد في أرباح فقد الأولاد"، وغيرها.
وقد اعتَمَدَ السخاويُّ كثيرًا على كتبِ شيخِه الحافظِ ابنِ حجر، يذكر المصدر أحيانًا، ويُغفله أحيانًا أخرى. والله أَعلم.