(١) لم أقف على كلامه. (٢) وهذا القول من الحافظ يُستدرك عليه في تأويله (لهبط على علم الله) ويُنظر ما قاله ابن تيمية في تأويل الحديث على فرض ثبوته في الإحالة الماضية. ويُستدرك عليه أيضًا في نفيه للمكان فإن الحق الذي عليه أهل السُّنَّة أن لفظ المكان من الألفاظ المجملة التي يستفصل فيها؛ فهي تحتمل حقًّا وباطلًا، فإن أريد بها حقًّا قبلت وإلا ردت، فلا تنفى بإطلاق، ولا نثبتها بإطلاق. والحق الذي تدل عليه أن الله في العلو ولا تحيط به مخلوقاته، بل هو محيط بكل شيء سبحانه. وأما المعنى الباطل فهو أن الله يحل في الأماكن فهذا باطل. انظر ما قاله ابن تيمية في "درء التعارض" (٣/ ٢٩٥). (٣) باب البغي (١/ ٣٠٤)، (ح ٥٨٨) ولفظه عنده: لو أن جبلًا بغى … (٤) فطر بن خليفة المخزومي مولاهم، أبو بكر الحناط -بالمهملة والنون- صدوق رمي بالتشيع، من الخامسة مات بعد سنة خمسين ومائة. خ ٤. "التقريب" (ص ٧٨٧). (٥) أبو يحيى القتات، الكوفي، زاذان وقيل: دينار، عن مجاهد وعطاء، وعنه إسرائيل وأبو بكر بن عياش قال ابن معين: في حديثه ضعف، هو في الكوفيين مثل ثابت في البصريين، وقال النسائي: ليس بالقوي. د ت ق. "الكاشف" (٢/ ٤٧١). (٦) في (م) مرفوعًا وهو خطأ. (٧) سقطت من (ز). (٨) "شعب الإيمان" (٩/ ٦٤)، برقم (٦٢٦٦).