(١) أورده في حرف الميم ضمن تخريج حديث (من عرض عليه طيب … ) ورقمه (١١٥٧). (٢) سقط بأكمله مع التخريج من (م). (٣) (ص ٤٨٣)، (ح ٤٤٤) قال: حدثنا ابن نفيل: حدثنا زهير: حدثتني امرأة، من أهلي عن مليكة بنت عمرو، أنها وصفت لها سمن بقر من وجع كان بحلقها وقالت: قال رسول الله ﷺ: "ألبانها شفاء، وسمنها دواء، ولحمها داء". (٤) الأنصارية من بني زيد اللات بن سعد. انظر: "الإصابة" (١٤/ ٢١٤). (٥) كذا الأصل وفي (ز): "للرواية" وهو خطأ ظاهر. (٦) (٢٥/ ٤٢)، (ح ٧٩) من طريق أحمد بن يونس: ثنا زهير: حدثتني امرأة من أهلي عن مليكة بنت عمرو الزيدية من ولد زيد الله بن سعد قالت: اشتكيت وجعًا في حلقي فأتيتها، فوضعت لي سمن بقرة قالت أن رسول الله ﷺ قال: "ألبانها شفاء وسمنها دواء ولحومها داء". وأخرجه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٦/ ٣٤٥٠)، برقم (٧٨٥٠) عن الطبراني به. (٧) في كتابه "معرفة الصحابة" ولم يطبع كاملًا، وحرف الميم من النساء لا يزال مفقودًا، يسر الله وجوده. (٨) "الطب النبوي" (٢/ ٦٩٢)، (ح ٧٦٨) من طريق عبد الله بن محمد البغوي: ثنا علي بن الجعد: أنبا زهير بن محمد عن امرأته وذكر أنها صدوقة أنها … (٩) في (ز): "للرواية" وهو خطأ.