(١) "الجواهر والدرر" (٢/ ٦٠٨). (٢) في (ز): "في ترجمة ابن حجر". والمثبت من الأصل و (د) وهو صحيح نحوِيًا، وهو منصوب بنَزْع الخافض كما في قوله تعالى: ﴿وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ﴾ [التوبة: ٥]؛ أي: في كل مرصد. انظر: "فتح القدير" (٢/ ٤٨٤). (٣) "المسند" (١٩/ ٣٧٦ - ٣٧٧) رقم (١٢٣٨٣)، و (٢٠/ ٣٢) رقم (١٢٥٦٧)، و (٢٠/ ٤٢٣) رقم (١٣١٩٩)، كلها من طريق أبي هلال الراسبي عن قتادة عن أنس مرفوعًا مثله. (٤) "المسند" (٥/ ٢٤٦)، رقم (٢٨٦٣) من هذا الوجه مثله. (٥) "الشعب" (٦/ ١٩٦ - ١٩٧)، رقم (٤٠٤٥) من هذا الوجه مثله. (٦) وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" رقم (٣٠٩٥٦)، والبزار في "مسنده" رقم (٧١٩٦)، والطبراني في "الأوسط" رقم (٢٦٠٦ و ٥٩٢٣)، وابن عدي (٧/ ٤٤١)، والدارقطني في "العلل" (١٢/ ٣٠)، والقضاعي رقم (٨٤٦ و ٨٥٠)؛ كلهم من طريق أبي هلال به. قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا أبو هلال". وقال الهيثمي: "فيه أبو هلال، وثقه ابن معين وغيره، وضعفه النسائي وغيره" "المجمع" (١/ ٢٧٨). قال الإمام أحمد: "يحتمل في حديثه إلا أنه يخالف في قتادة وهو مضطرب الحديث". وقال ابن عدي: "وهذا معروف بأبي هلال عن قتادة … ولأبي هلال غير ما ذكرت، وفي بعض رواياته ما لا يوافقه الثقات عليهن وهو ممن يكتب حديثه". ومثله يعتبر بحديثه، لا سيما وله طرق: فأخرجه أبو يعلى في "مسنده" رقم (٣٤٤٥) وعنه ابن حبان في "صحيحه" رقم (١٩٤)، والضياء في المختارة رقم (١٦٩٩)؛ كلهم من طريق الحسن بن الصباح عن مؤمل عن حماد عن ثابت عن أنس مرفوعًا مثله. وقد خالفه حجاج، فرواه عن حماد عن ثابت وحميد ويونس عن الحسن عن النبي ﷺ مرسلًا وهو الصواب، قاله الدارقطني في "العلل" (١٢/ ٣٠). وأخرجه أحمد رقم (١٣٦٣٧)، والقضاعي رقم (٨٤٨)، والضياء في المختارة =