(١) تقدم العزو للطبراني. (٢) أخرجه من طريقه القضاعي في "الشهاب" (١/ ١٧٩) رقم (٢٦١)، بلفظ: "الحلف ندم أو مندمةٌ". (٣) كذا في النسخ الأربع، ولم أقف عليه بهذا اللفظ. * وهو بهذا السياق منكر؛ بشار بن كدام ضعيف، وقد خولف في رفع الحديث: فقد رواه أبو ضمرة أنس بن عياض عن عاصمِ بنِ محمدِ بنِ زيدٍ عن أبيهِ عن ابن عمرَ ﵄ قال: "إنما اليمينُ مأثمةٌ أو مندَمةٌ". أخرجه الحاكم في "المستدرك" (الأيمان والنذور) (٤/ ٣٣٦) رقم (٧٨٣٦)، وصححه. وصحح الدارقطني أيضًا وقفه على ابن عمر. "العلل" (١٣/ ٢١٢). وأنس بن عياض وعاصم بن محمد ثقتان من رجال الستة. * وجاء أيضًا من طريق أحمد بن يونس عن عاصم بن محمد بن زيد عن أبيه عن عمر من قوله. أخرجه البخاري معلَّقًا في "التاريخ الكبير" (٢/ ١٢٩)، وقال: "وحديث عمر أولى بإرساله"، ويعني بالإرسال: انقطاعه بين محمد بن زيد وعمر ﵁. وانظر أيضًا: "السنن الكبرى" (١٠/ ٣١). (٤) "الشهاب" (١/ ١٧٩) رقم (٢٦٠، ٢٦١). (٥) "السيرة النبوية" لابن هشام (٣/ ٣٦٥). وأخرجه من طريق ابن إسحاقَ أيضًا أحمدُ في "مسنده" (٣٩/ ٢٨٣) رقم (٢٣٨٥٨). (٦) ساقط من النسخ الأربع، ومن "دلائل النبوة" و"السيرة" لابن كثير، والاستدراك من =