(١) انظر: الحديث رقم (٢٤٤). (٢) "المسند" (١٧/ ١٣٥)، رقم (٩٧٢٦) من طريق شريك عن منصور عن أبي حازم عنه به. وقال: "لا نعلم رواه عن منصور عن أبي حازم عن أبي هريرة ﵁ إلا شريك، ولا عن شريك إلا حسين بن محمد، ولم نسمعه إلا من إبراهيم بن سعيد". (٣) "المعجم الصغير" (٢/ ٢٣٦)، رقم (١٠٨٩) من هذا الوجه باللفظ الثاني. وقال: "لم يروه عن منصور إلا شريك، ولا رواه عن شريك إلا علي بن شبرمة وحسين بن محمد المروذي". (٤) "الصحيح"، المناسك، باب: استحباب دعاء الحاج … رقم (٢٥١٦) من هذا الوجه به. (٥) "المستدرك" (١/ ٤٤١) من هذا الوجه به. وصححه على شرط مسلم، وأقره الذهبي. (٦) "السنن" (٥/ ٢٦١) من هذا الوجه به. (٧) وأخرجه الطبراني في "الأوسط" رقم (٨٥٩٤) ومن طريقه الخطيب في "تاريخه" (١٥/ ٣٦٢)، وابن عدي (٥/ ١٦)، والدارقطني في "الأفراد" رقم (٥٥٢٩)، والبيهقي في "الشعب" رقم (٣٨١٧)؛ كلهم من هذا الوجه باللفظ الثاني. قال ابن عدي نقلًا عن إبراهيم بن سعيد الجوهري: "ما أظن شريكًا إلا ذهب وهمه إلى حديث منصور عن أبي حازم عن أبي هريرة: "من حج البيت ولم يرفث ولم يفسق"". اهـ. وقال الدارقطني: "غريب من حديث منصور عنه، تفرد به حسين المروزي عن شريك عنه". (٨) وهو كذلك، إضافة إلى ما ذكره الجوهري في توهيم شريك، فالحديث شاذ. (٩) هو: أبو القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل القرشي التيمي الأصبهاني الشافعي، المعروف بقِوَام السُّنَّة، الحافظ الكبير الذي يضرب به المثل في الصلاح، المتوفي =