(٢) إسناده ضعيفٌ على إعضاله؛ لحال عبد الملك بن حبيب. (٣) "مسند الفردوس (س) "، من طريق عبيد الله بن لؤلؤ عن عمر بن واصل قال: حكى محمد بن سواء عن مالك بن دينار عن الحسن عن أنس به. (٤) الصوفي البصري. سكن بغدادَ، وروى بها عن سهلِ بنِ عبدِ الله التُّستَرِيِّ، وروى عنه: عبيد الله بن لؤلؤ السلمي. قال الدارقطني: "كان قاصًّا ضعيفًا جدًّا"، واتهمه مرَّةً بالوضع، وساق الخطيب حديثًا من طريقه ثم قال: "هذا الحديثُ موضوعٌ من عملِ القُصَّاصِ، وضعه عمرُ بنُ واصلِ أو وُضِعَ عليه". انظر: "سؤالات السهمي" (١٢٥، ٢٢٥)، "تاريخ بغداد" (١٠/ ٣٥٦) و (١١/ ٢٢١)، "الكشف الحثيث" (١٩٩)، "الميزان" (٣/ ٢٣٠)، و"اللسان" (٦/ ١٥٥). (٥) تقدمت ترجمته في الحديث رقم (٣١٨). (٦) كذا في النسخ الأربع: (عن مالك بن دينار عن أنس)، وكذا نقل عنه ابن الديبع في "تمييز الطيب من الخبيث" (٦٨). والذي في "مسند الفردوس": (عن مالك بن دينار عن الحسن عن أنس). ومالك بن دينار معروف بالرواية عن أنس والحسن كليهما. (٧) اليافُوخُ: مُلتَقى عظمِ مقدَّمِ الرأسِ ومؤَخَّرِهِ. انظر: "المحكم" (٥/ ٢٣٩)، و"لسان العرب" (٣/ ٦٧). (٨) أخرجه أبو داود في "سننه" (النكاح، باب في الأكفاء) رقم (٢١٠٢)، وأبو يعلى في "مسنده" (١٠/ ٣١٨) رقم (٥٩١١)، ومن طريقه ابن حبان، كما في "الإحسان" (الطب/ ذكر الإباحة للمرء أن يحتجم على غير الأخدعين … ) (١٣/ ٤٤٢) رقم (٦٠٧٨)، وابن عدي في "كامله" (٢/ ٢٦٣)، وهو أيضًا عند الدارقطني في "سننه" (النكاح، باب المهر) (٣/ ٣٠٠) رقم (٢٠٤)، وأبي نعيم في "المعرفة" (٦/ ٣٠٤٧) =