عبد الله بن محمد العدوي التميمي متروك، ورماه بعضهم بالوضع. انظر: "تهذيب "التهذيب" (٦/ ١٩). * وأخرجه القضاعي في "الشهاب" (١/ ٤٢١) رقم (٧٢٤)، من طريق المقدام بن داود عن علي بن معبد عن بقية بن الوليد عن حمزة بن حسان عن علي بن زيد بن جدعان به. وسنده ضعيف: المقدام بن داود ضعيف. انظر: "اللسان" (٨/ ١٤٥). وبقية يدلس ويسوي وقد عنعن. وشيخه حمزة بن حسان مجهول. انظر: "اللسان" (٣/ ٢٨٨). وعلي بن زيد بن جدعان ضعيفٌ أيضًا. تقدمت ترجمته في تخريج الحديث (٢٢٢). * ويُروى أيضًا نحوه بلفظ: "استعينوا على الرزقِ بالصَّدَقةِ"، و"استَنْزِلوا الرزقَ بالصدقةِ"، ولا يثبت منها شيء لشدة ضعفها. والله أعلم. وانظر: "السلسلة الضعيفة" (٢٧٥٤). (١) "الصحيح" (البر والصلة والآداب، باب النهي عن الشحناء والتهاجر) رقم (٢٥٦٥)، بلفظ: "تُعرَضُ الأعمالُ في كلِّ يوِم خميسٍ واثنينِ، فيغفِرُ الله ﷿ في ذلك اليوم لكلِّ امرئٍ لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا، إلا امرأً كَانت بينَه وبين أخيه شَحناءُ، فيقالُ: اُرْكُوا هذينِ حتىَ يصطَلِحا، اُرْكُوا هذينِ حتى يَصطَلِحا". (٢) "المعجم الكبير" (١١/ ١٢٣) رقم (١١٢٤٣). (٣) روى عن ابن أبي مُلَيكَةَ. وروى عنه: إسماعيل بن مسلمٍ وسعيدُ بنُ سليمانَ الواسطيُّ. قال أبو حاتم: "ليس بقوي"، وقال العقيلي: "مجهولٌ بالنقلِ، ولا يُعرَفُ إلا به، ولا يتابَعُ عليه" وذكر له هذا الحديث. انظر: "الجرح والتعديل" (٦/ ٢٨٦)، "الضعفاء الكبير" (٣/ ٣٩٧)، و"لسان الميزان" (٦/ ٢٧٨). * وأخرجه من هذا الطريق أيضًا: العقيلي في "الضعفاء" (٣/ ٣٩٧)، والحاكم في "مستدركه" (٣/ ٦٢٤) رقم (٦٣٠٤)، وأبو نعيم في "المعرفة" (٣/ ١٧٠٥) رقم (٤٢٨٤)، =