انظر: "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص ١٨٦)، وكذلك المزي في "تهذيب الكمال" (٢٦/ ١٣٨). وقد حكم على الحديث ابن الغرس بالضعف. نقله العجلوني وأقره. انظر: "كشف الخفاء" (٢/ ١٥٨)، (ح ٢٠٢٥). ثم إن الحديث انفرد به الديلمي ولم أره عند غيره، وهو من مظان الضعاف والمناكير، والعزو إليه وحده مؤذن بالضعف كما أفاده السيوطي في "مقدمة جامعه الكبير" (١/ ٤٤). (١) لم أقف له على ترجمة. (٢) تقدم التعريف به عند حديث رقم (٨٣٠). (٣) محمد بن علي بن الحسين تقدم التعريف به عند حديث رقم (٨٣٠). (٤) أمير المؤمنين ورابع الخلفاء الراشدين علي بن أبي طالب ﵁. (٥) لم أقف عليه في الكتاب، ولعله سقط وذكره العجلوني في "كشف الخفاء" في موضعين من كتابه (٢/ ١٥٩) (٢/ ٣٩٢) وتمامه "وأهل بيتي أمان لأمتي" وعزاه لأبي يعلى من حديث سلمة بن الأكوع نقلًا عن النجم. والحديث أخرجه إسحاق بن راهويه كما في "المطالب" (١٨/ ٣٨٦)، (ح ٤٤٩٩) ومسدد -أيضًا- كما في "المطالب العالية" (١٦/ ٢١٥)، (ح ٣٩٧٢)، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (١/ ٥٣٨)، والروياني في "مسنده" (٢/ ٢٥٣)، (ح ١١٥٢)، وابن الأعرابي في "معجمه" (٣/ ٩٧٧)، (ح ٢٠٧٩). وابن حبان في "المجروحين" (٢/ ٢٣٦)، والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٥)، رقم (٦٢٦٠) جميعهم من طريق موسى بن عُبيدة عن إياس بن سلمة عن سلمة به. وهذا إسناد ضعيف جدًّا؛ من أجل موسى بن عُبيدة، قال عنه أحمد: لا تحل الرواية عنه، ومرة قال: منكر الحديث. وقال أبو حاتم والساجي: منكر الحديث، وقال الدارقطني: لا يتابع على حديثه. وضعفه آخرون. انظر: "العلل ومعرفة الرجال" (٣/ ٢٠٦)، "الجرح والتعديل" (٨/ ١٥١)، و"الكامل" لابن عدي (٦/ ٣٣٣)، و"الضعفاء والمتروكين" للدارقطني (ص ٣٦٦) و"تهذيب الكمال" (٢٩/ ١٠٤). =