فيه عمرو بن واقد الدمشقي، وهو متروك، وكذبه بعضهم. انظر: "تهذيب التهذيب" (٨/ ١٠١). (١) وكتابه مطبوع في "دار الراية"، بتحقيق: د. نجم الخلف. (٢) له جزء في ذم المسكر، ذكره ابن رجب في "ذيل طبقات الحنابلة" (٥/ ٥١٩). (٣) ولأبي بكر البزار كتاب "الأشربة وتحريم المسكر". انظر: "فهرسة ابن خير" (٢٢٩). ولِداود الظاهري أيضًا كتاب "تحريم المسكر". انظر: "الفهرست" (٣٠٤). (٤) لم أقف على هذا الكلام بنصِّه عن أحدٍ من السلف. لكن جاء عن الإمام أحمد ﵀ أنه قال: "طوبى لمن أخملَ اللهُ ذِكرَهُ". انظر: "الجرح والتعديل" (١/ ٣٠٦)، "تاريخ دمشق" (٥/ ٣٠٩)، و"السير" (١١/ ٢٠٧). (٥) سيأتي برقم (٤٦٧). (٦) تقدم برقم (٤٠٦). (٧) والصواب أنه عن ابن عباس، كما تقدم في موضعه. (٨) انظر: حديث رقم (٣٥٥). (٩) "المستدرك" (الإيمان) (١/ ١١٥) رقم (١٦٣) وصححه، والطبراني في "الكبير"، كما =