(١) بجانبه في "الأصل" على الهامش: … (تكن كثوبٍ استجده) (٢) بجانبه في "الأصل": إن الصديق يمله أن لا … يزال يراك عنده (٣) أخرجه الطبراني في "الأوسط" (٨/ ٣٨١)، رقم (٨٩٣٧)، و"الكبير" -كما في "مسند الفردوس" (٢/ ١٩٥/ ب) - والبيهقي في "الشعب" (٥/ ٢٠)، رقم (٣٠٣٨)، وابن فيل في "جزئه" (٨٥) -ومن طريقه القضاعي (٢٦٠) - وابن عدي (٤/ ٩٨)، رقم (٩٤٦) -ومن طريقه ابن الجوزي في "العلل" (٢/ ٤٩٣)، رقم (٨١٤) - وابن شاهين في الخامس من "الأفراد" (ق ٣٤/ ٢ - كما في "الضعيفة": ١١/ ٧٢، ٥٠٦٨)، ومن طريقه الأصفهاني في "الترغيب" (٢/ ٢١٨)، رقم (١٤٦٧) - وغيرهم؛ من ثلاث طرق: عن بقية، عن الضحاك بن حُمْرة، عن حطان بن عبد الله الرقاشي، عن أبي الدرداء ﵁ مرفوعًا. قال الطبراني في "الأوسط": "لا يروى عن أبي الدرداء إلا بهذا الإسناد، تفرد به بقية"، ونحوه قول ابن شاهين في "الأفراد"، وقال: "حديث غريب"، وفيه علتان: ١ - عنعنة بقية، وهو يدلس المتروكين والمتهمين تدليس التسوية -كما مر- ولم أقف على تصريحه بالتحديث. ٢ - الضحاك بن حمرة: ضعيف، كما سيأتي عند المؤلف. ولذا ضعفه ابن الجوزي في "العلل" (٢/ ٤٩٣/ ٨١٤)، وابن حجر في أول "تخريج الكشاف" - مع التفسير (١/ ٤٤/ ١)، وزكريا الأنصاري في تعليقه على "تفسير البيضاوي" (ق ١٩/ ٢) -كما في "الضعيفة" للألباني- والمناوي في "الفتح السماوي" (١/ ١٣٥)، والألباني في "الضعيفة" (٥٠٦٨)، وإليه ذهب ابن طاهر في "ذخيرة الحفاظ" (٣/ ١٤٢٤/ ٣١١٥). (٤) فيه نظر، والضحاك بن حمرة ضعيف كما سيذكره المؤلف، ولعله تبع ههنا الهيثمي =