(١) "العلل المتناهية" (١/ ٢١٥). (٢) لكن الذي يظهر أن الصواب مع ابن الجوزي؛ لأن الحديث كما مر لا يصح حتى بمجموع طرقه؛ فهي واهية جدًّا أو موضوعة كما سبق بيانه قبل قليل. (٣) في "الأجوبة المرضية" فيما سئل السخاويّ عنه من الأحاديث النبوية (٢/ ٤٢٤). (٤) واسمه "استجلاب ارتقاء الغرف بحب أقرباء الرسول ﷺ وذوي الشرف" (٢/ ٥٠٣)، والكتاب ذكره في "الضوء اللامع" (٨/ ١٨) وهو مطبوع متداول. (٥) بيض له السخاوي، وقال ابن الديبع: "لم يتكلم عليه شيخنا -أي: السخاوي- بعد أن ترجم له، وكأنه سقط على الناسخ"، "التمييز" (ص ١٤٩). وقال العجلوني: "ليس بحديث"، "كشف الخفاء" (٢/ ١٢٠). وهذه الترجمة سقطت من (م). (٦) مضى تخريجه، والكلام عليه في حرف الهمزة. حديث رقم (١٠٤). هذا الحديث سقط من (م). (٧) الكيْس ضد العجز، وهو النشاط والحذق. شرح النووي على مسلم (١٦/ ٢٠٤). (٨) "صحيح مسلم"، كتاب القدر باب: كل شيء بقدر (٤/ ٢٠٤٥)، (ح ٢٦٥٥).