(١) في الأصل و (ز): "ساغة" بالمعجمة وهو تصحيف، والتصويب من (م) و (د). (٢) أخرجه مسلم في "صحيحه"، التوبة، باب: فضل دوام الذكر والفكر … ، رقم (٢٧٥٠) عن حنظلة الأسدي ﵁ مرفوعًا وفيه قصة. (٣) انظر: "زهر الفردوس" لابن حجر (ج ٣/ ق ٧٨) عن أبي أمامة مرفوعًا بلفظ: "المؤمن يأكل بشهوة عياله والمنافق يأكلُ أَهْلُهُ بِشَهوتِه" مضبوطًا هكذا، وكذا في "كنز العمال" (١/ ١٥٦)، رقم (٧٧٩). وفي سنده عمرو بن الحصين العقيلي وهو متروك كما في "التقريب" (ص ٣٥٧). (٤) "تفسير القرآن" (٢/ ٧١) من هذا الوجه مثله. (٥) أبو إسحاق، أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الثَّعلَبي، كان أوحد زمانه في علم القرآن، عالمًا بارعًا بالعربية، حافظًا موثقًا، مات سنة (٤٢٧ هـ). انظر: "طبقات المفسرين" (١/ ١٠٦). (٦) "الكشف والبيان" للثعلبي (٧/ ١٤٧) من طريق عبد الرزاق عن أبي عيينة [كذا] عن رجل به. ولعله تحريف أو خطأ مطبعي، وعلى كل حال فالإسناد منقطع كما قال المؤلف. (٧) حرف العطف ساقط من الأصل، وأثبته من (ز) و (م). (٨) الزهد (ص ١٥٣) من هذا الوجه بلفظ: كفى بالمرء سرفًا أن يأكل كلما اشتهاه. (٩) هو: ابن إبراهيم بن مِقْسَم الأَسَدِي مولاهم، أبو بِشْر البصري، المعروف بابن عُلَيَّة: ثقة حافظ، من الثامنة، مات سنة ثلاث وتسعين، وهو ابن ثلاث وثمانين. ع. "التقريب" (ص ٤٤ - ٤٥).