(١) ومداره على الوجهين المذكورين، وكلاهما ضعيف. وانظر: "الصحيحة" (٤/ ١٩٧ - ١٩٨). (٢) في (ز): "بسطتُ الكلام عليه". (٣) "الأجوبة المرضية" رقم (٣١٣). (٤) زيادة من (م). (٥) قال الراغب في مفرداته (ص ٤٥٥): "شَطْءُ الزَّرع: فُرُوخ الزرع، وهو ما خرج منه وتَفَرَّع في شَاطِئَيهِ؛ أي: في جانبيه". (٦) في المطبوع: "أو ثمانِيًا وسَبعًا". (٧) زيادة من (ز). (٨) تتمة الآية السابقة. (٩) زيادة من (م). (١٠) انظر: "صحيح البخاري"، التفسير، سورة الفتح، (٣/ ٢٩٢). (١١) لم أجده بهذا اللفظ، وإنما بلفظ: "المرء كثير بأخيه" أو نحوه. وهو مروي عن أنس بن مالك، وسهل بن سعد، وأبي هريرة، وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب ﵃. أما حديث أنس، فأخرجه ابن عدي (٤/ ٢٢٥)، وأبو الشيخ في "الأمثال" رقم (٤٦)، والقضاعي رقم (١٨٦)، وابن الجوزي في "الموضوعات" رقم (١٥٠٨)؛ كلهم من طريق سليمان بن عمرو النخعي عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك =