(٢) لم أقف عليه من حديث أنس، ووقفت عليه من حديث أبي هريرة كما سبق تخريجه، وهو بهذا اللفظ تمامًا، ثم قال الديلمي: "وفي الباب عن أنس". (٣) زيادة من (ز). (٤) انظر: الحديث رقم (٧٧٣). (٥) هو: جندب بن عبد الله بن سفيان، تقدمت ترجمته في الحديث رقم (٧٠). (٦) "الصحيح"، المساجد ومواضع الصلاة، باب: فضل صلاة العشاء والصبح في جماعة، رقم (٦٥٧) مثله دون قوله: "في جماعة"، وتمامه: "فيُدرِكَه فيَكُبَّه في نار جهنَّم". (٧) لم أقف عليه من حديث أبي بكر، وإنما من حديث جندب رقم (١٨٨٠٤ و ١٨٨١٤) وغيرهما. (٨) لم أقف عليه من حديث أبي بكر أيضًا، وإنما من حديث جندب رقم (٢٢٢) وغيره. (٩) "السنن"، الفتن، باب: المسلمون في ذمة الله، رقم (٣٩٤٥) من طريق سعد بن إبراهيم عن حابس اليماني عن أبي بكر الصديق مرفوعًا بنحوه. وأخرجه ابن عساكر في "تاريخه" (١١/ ٣٤٧ - ٣٤٨) من هذا الوجه، والضياء في المختارة (١/ ١٥١ - ١٥٢)، رقم (٦٤) من طريق ابن ماجه. وقال البوصيري في الزوائد: "رجاله ثقات إلا أنه منقطع، سعد بن إبراهيم لم يدرك حابس بن سعد". وعزاه المنذري في "الترغيب" (١/ ٢٢٠) إلى الطبراني في "الكبير" من حديث أبي بكر بلفظ: "من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله، فمن أخفر ذمة الله كبَّه الله في =