قال الطبراني: "لم يروه عن إبراهيم إلا محمد بن إسحاق تفرد به محمد بن سلمة". وسنده ضعيف فيه علتان عنعنة ابن إسحاق فإنه مدلس. وابن مهاجر ضعيف كما قال الحافظ في "التقريب" (ص ١١٦). (١) أورده شيخ الإسلام في عدة مواضع من كتبه وحكم عليه بالكذب وأنه من كلام أهل الشرك والبهتان والرافضة. انظر. "الفتاوى" (١١/ ٥١٣)، (١٩/ ١٤٦)، (٢٤/ ٣٣٥) و"جامع المسائل لابن تيمية" (٥/ ١٠٤) و"منهاج السُّنَّة النبوية" (١/ ٤٨٣). ونحوه قول تلميذه ابن القيم الجوزية: "هو من كلام عباد الأصنام الذين حسنوا ظنهم بالأحجار فساقهم حسن ظنهم إلى دار البوار". "مفتاح دار السعادة" (٣/ ٢٣١)، وانظر "إغاثة اللهفان" (١/ ٣٩٤). (٢) لم أقف عليه. (٣) في الأصل: "عند" وكتب الناسخ في الحاشية: لعله: "عن". وهو الموافق لما في (ز) و (م). (٤) أورده في حرف الميم ورقمه (١١٠٢). (٥) "القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع" (ص ٤٧٥، ٤٧٦). (٦) في حرف الميم ورقمه (١١٠٢). (٧) في "سننه"، باب الانتفاع بالعلم والعمل بها (ص ٦١)، (ح ٢٥٧). من طريق معاوية النصري عن نهشل عن الضحاك عن الأسود بن يزيد عن عبد الله بن مسعود وتمامه: =