(٢) لم أقف عليه في "الفردوس" ولا في "مسنده". (٣) "الكامل" (٧/ ١٤٧). (٤) المدني. روى عن: أبي حازمٍ وهشام بن عروةَ. وروى عنه: أحمد بن منيع والحسن بن عرفة. كذبه ابن معين وأحمد وأبو حاتم وابن حبان، وقال ابن معين (في رواية أخرى) وأبو زرعة: "ليس بشيء"، وقال الجوزجاني: "غير ثقة ولا مأمون"، وتركه النسائي. انظر: "أحوال الرجال" (١٣٤)، "العلل ومعرفة الرجال" (١/ ٥٨٤)، "الضعفاء" للنسائي (٢٤٦)، "الجرح والتعديل" (٩/ ٢١٦)، "تاريخ الدوري" (٣/ ١٠٤)، "المجروحين" (٢/ ٤٩١)، "الكامل" (٧/ ١٤٧)، "تاريخ بغداد" (١٤/ ٢٥٦)، و"تهذيب التهذيب" (١١/ ٣٤٩). (٥) وأخرجه العقيلي في "الضعفاء" (٤/ ٤٤٩)، والمحاملي في "أماليه" (١٤٦) رقم (١١١)، وابن حبان في "المجروحين" (٢/ ٤٩١)، والدارقطني في "الأفراد"، كما في "الأطراف" (٥/ ٥٠٦) رقم (٦٢١٨)، والخطيب في "تاريخ بغداد" (١١/ ٢٥١)، ومن طريقه ابن الجوزي في "الموضوعات" (٣/ ٥٧). (٦) لم أرَ أحدًا وافق المصنف ﵀ على أن اسم أبي الراوي قد تصحف، بل إن ابن عديِّ لما أورد الحديث في ترجمة (يعقوب بن الوليد) قال: "وهذا حديثُ يعقوبَ بنِ إبراهيمَ الزهريِّ -وإن كانَ ضعيفًا- عن هشام بنِ عروةَ، سرقهُ يعقوبُ هذا". قال الحافظ معقبًا: "فأشعرَ ذلكَ أن لهَ أصلًا مِن روايةِ يعقوبَ بنِ إبراهيمَ". =