(٢) وكتابه "معاشرة الأهلين"، ذكره الحافظ في "المعجم المفهرس" (٧٢). (٣) كالنسائي في "عشرة النساء"، وهو مطبوع. (٤) كما في "المطالب العالية" (١٦/ ٦١٧) رقم (٤٣٥٩)، و"الإتحاف" (٤/ ١٣) رقم (٣٠٨٤). (٥) رَوَّاد -بتشديد الواو- بن الجرَّاح، أبو عصام العسقلاني، أصله من خراسان. قال أبو حاتم: "هو مضطرب الحديث، تغير حفظه في آخر عمره، وكان محله الصدق"، وقال النسائي: "ليس بالقوي، روى غير حديث منكر، وكان قد اختلط"، وقال الدارقطني: "متروك"، وقال ابن حجر: "صدوق اختلط بأخرة فترك، وفي حديثه عن الثوري ضعف شديد". انظر: "الجرح والتعديل" (٣/ ٥٢٤)، "ضعفاء النسائي" (١٠٤)، "الميزان" (٢/ ٥٥)، و"التقريب" (٣٢٩). (٦) وأخرجه العقيلي في "الضعفاء" (٢/ ٦٩)، وابن الأعرابي في "معجمه - ط دار ابن الجوزي" (٣/ ٨٧٨) رقم (١٨٣٠)، وابن عدي في "الكامل" (٣/ ١٧٦)، والدارقطني في "الأفراد"، كما في "الأطراف" (٣/ ١٣) رقم (١٩٦١)، والبيهقي في "الشعب" (١٢/ ٥٥٠) رقم (٩٨٦٧)، والخطيب في "التاريخ" (٦/ ١٩٧)، وابن الجوزي في "الواهيات" (٢/ ٦٣٥) رقم (١٥٠١)، وغيرهم؛ كلهم من طرق عن روَّاد بن الجراح به. وإسناده ضعيفٌ جدًّا من أجل رواد بن الجراح؛ فهو منكر الحديث عن الثوري. والحديث؛ قال أبو حاتم والعقيلي: "باطل". انظر: "العلل" (١٢٩٥)، و"الضعفاء الكبير" (٢/ ٦٩). (٧) "الإرشاد" (٢/ ٤٧١).