(٢) تقدمت ترجمته، وفيه ضعف. (٣) كما في "أطراف الغرائب والأفراد" (٢/ ٢٢٦)، رقم (٤٨٣٦) من هذا الوجه مثله. وإسناده ضعيف لضعف عمرو بن عطية العوفي وأبيه. (٤) في (م): "في درجتِهِ … الحديث". وتتمته: "وإن كانوا دونه في العمل لتَقَرَّ بهم عينُه". والحديث ذكره الحافظ في "زهر الفردوس" (ج ١/ ق ٢٥٠) من طريق جبارة بن المغلس ثنا حسن بن الربيع [كذا!] عن عمرو بن مرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس مرفوعًا نحوه. وأخرجه البزار رقم (٢٢٦٠ - الكشف) من طريق الحسن بن حماد الوراق؛ وابن عدي في "الكامل" (٧/ ١٦١)، والبغوي في "تفسيره" (٧/ ٣٨٩) من طريق جبارة بن المغلس؛ كلاهما عن قيس بن الربيع به مرفوعًا نحوه. قال البزار: "لا نعلم أسنده إلا الحسن عن قيس، وقد رواه الثوري عن عمرو بن مرة موقوفًا". والصواب في إسناد الديلمي: قيس بن الربيع، وليس حسن بن الربيع. والحديث بهذا الإسناد ضعيف، قيس بن الربيع قال عنه الحافظ: "صدوق تغير لما كبر وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به" "التقريب" (ص ٣٩٢). وقد صححه الشيخ الألباني بناءًا على الرواية الموقوفة التي لها حكم الرفع؛ لأنها لا تقال بالرأي. انظر: "الصحيحة" رقم (٢٤٩٠). (٥) وفي الأصل: "وألحقنا بهم ذرياتهم" بزيادة الواو في أوله وهو خطأ، وأما (ذرياتهم) بالجمع وكسر التاء، فهي قراءة نافي وأبي جعفر وابن عامر وأبي عمرو ويعقوب، والباقون بالتوحيد وفتح التاء "تحبير التيسير" لابن الجزري (ص ٥٦٥). (٦) في النسخ الثلاث والداودي: "الآباء بالأبناء"، وهو مقلوب كما لا يخفى، والمثبت =