فالإسناد مُعضل. (١) "المعجم الكبير" (٢٤/ ١٥٥ رقم ٣٩٩) من طريق علي بن عروة به. (٢) علي بن عروة الدمشقي القرشي؛ رماه صالح بن محمد بالوضع فقال: حديثه كله كذب. "تهذيب الكمال" (٢١/ ٧٠)، وكذا رماه ابن حبان فقال: كان ممن يضع الحديث على قلته. "المجروحين" (٢/ ١٠٧)، وقال يحيى بن معين: ليس بشيء. "التاريخ؛ رواية الدارمي" (ص ١٧٢ رقم ٦٢٢)، وقال أبو حاتم: متروك الحديث، "الجرح والتعديل" (٦/ ١٩٨ رقم ١٠٩٠). (٣) هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جُريج، فهو يروي عن داود، كما في "تهذيب الكمال" (٨/ ٤٠٦). (٤) "مسند أحمد" (١٨/ ١٩٥ رقم ١١٦٥٣) من طريق ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، أنَّ دراجًا أبا السمح حدثه عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري به. ورواه في (١٨/ ٢١٢ رقم ١١٦٧٤) من طريق ابن لهيعة عن درَّاج أبي السمح به. (٥) "مسند أبي يعلى" (٢/ ٥٢١ رقم ١٣٧٦) من طريق ابن لهيعة عن درَّاج به. (٦) "شعب الإيمان" (٢/ ٦٤ رقم ٥٢٣) من طريق ابن وهب به. (٧) رواه أيضًا في "الدعوات الكبير" (١/ ١٧ رقم ٢١) من طريق ابن وهب به. (٨) سبق في الحديث (٦٥) أنَّ رواية درَّاج عن أبي الهيثم ضعيفة.