وهو في صحيح البخاري، كتاب النكاح، باب المتشبع بما لم ينل وما ينهى من افتخار الضرة (٧/ ٣٥)، (ح ٥٢١٩) من حديث أسماء وفيه قصة ولفظه: "المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور". (٢) مضى تخريجه والكلام عليه في حرف اللام ورقمه (٨٩٤). (٣) تعقبه القاري بقوله: ومعناه صحيح لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾. (٤) يعني بذلك حديث ابن مسعود: "من مات يشرك بالله شيئًا دخل النار" ثم قال ابن مسعود: وقلت أنا: من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة. أخرجه البخاري في "صحيحه"، كتاب الجنائز، باب في الجنائز ومن كان آخر كلامه لا إله إلا الله (٢/ ٧١)، (ح ١٢٣٨). وأخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب الإيمان، باب من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة ومن مات مشركًا دخل النار (١/ ٩٤)، (ح ٩٢). (٥) وقع في الأصول كلها (يشهد) وفي "صحيح مسلم" (يعلم). (٦) "صحيح مسلم"، كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا (١/ ٥٥)، (ح ٢٦). من حديث عثمان ﵁ بلفظ: من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة.