(١) في (م): "ولا" وهو خطأ. (٢) لم أقف عليه. وقد نقله عنه المناوي في "فيض القدير" (١/ ١٤٦) فقال: قال الحافظ ابن حجر: وأما ما اشتهر من خبر لا أعلم ما وراء جداري فلا أصل له، وبفرض وروده فالمراد به أنه لا يعلم الغيب إلا بإطلاعه تعالى له. وقال الحافظ السخاوي في "الأجوبة المرضية" (٢/ ٥٦٥): لا أعلم له إسنادًا. (٣) المطبوع بعنوان "التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير" (٣/ ٣٠١). (٤) صحيح البخاري، كتاب الأذان، باب تسوية الصفوف عند الإقامة وبعدها (١/ ١٤٥)، (ح ٧١٨) و"صحيح مسلم"، كتاب الصلاة، باب تسوية الصفوف وإقامتها (١/ ٣٢٤)، (ح ٤٣٤) كلاهما من حديث أنس مرفوعًا واللفظ لمسلم: "أتموا الصفوف فإني أراكم خلف ظهري". (٥) أخرجه أيضًا ابن أبي شيبة في "المصنف" (ح ٣٥٤٤)، والنسائي في "الكبرى" (ح ٨٩٠)، وأبو عوانة في "مسنده" (١/ ٣٨٠)، (ح ١٣٧٥)، والسراج في "مسنده" (٢٤٠)، برقم (٧٢٠)، ط. . إرشاد الحق، كلهم من حديث أنس مرفوعًا وفيه: "أقيموا صفوفكم وتراصوا فإني أراكم من وراء ظهري". (٦) ثبت أيضًا من حديث أبي هريرة أخرجه البخاري في "صحيحه"، كتاب الصلاة، باب عظة الإمام الناس في إتمام الصلاة وذكر القبلة (١/ ٩١)، (ح ٤١٨). ومسلم أيضًا في "صحيحه"، كتاب الصلاة، باب الأمر بتحسين الصلاة وإتمامها والخشوع فيها (١/ ٣١٩)، (ح ٤٢٤) كلاهما من طريق مالك بن أنس عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "هل ترون قبلتي ها هنا فوالله ما يخفي علي ركوعكم ولا سجودكم إني لأراكم وراء ظهري". =