(٢) سقط بأكمله من (م). (٣) لم أقف عليه في "مسنده". وقد عزاه المؤلف أيضًا للطيالسي في كتابه "تحرير الجواب عن مسألة ضرب الدواب". (ص ٨٧). (٤) في "الكبير" (٢٢/ ٣٠٩)، (ح ٧٨٥)، و"الأوسط" (٦/ ٣٢٧)، (ح ٦٥٩٣) من طريق عبد الرحمن بن سعد المؤذن عن مالك بن عبيدة بن مسافع الدؤلي عن أبيه عن جده مرفوعًا به. (٥) لم أقف عليه في الجزء المطبوع منه. (٦) في "الكامل" (٦/ ٣٨٠) من طريق عبد الرحمن بن سعد به. (٧) كابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢/ ٢١٠)، (ح ٩٦٥) ومن طريقه أبو نعيم في "الصحابة" (ص ٢٦٤١) وأخرجه الدولابي في "الكنى والأسماء" (١/ ١٢٩)، والبيهقي في "الشعب" (١٢/ ٢٥٦)، (ح ٩٣٦٢) وفي "الكبرى" (٣/ ٣٤٥) كلهم من طريق عبد الرحمن بن سعد عن مالك بن عبيدة بن مسافع الديلي عن أبيه عن جده مرفوعًا به. والحديث بهذا السند ضعيف فيه علل: الأولى: ضعف عبد الرحمن بن سعد وهو المدني القرشي مؤذن مسجد النبي ﷺ، الملقب بـ "قرظ" ضعفه ابن معين، وقال البخاري: فيه نظر. وقال الحافظ: ضعيف. انظر: "التاريخ الكبير" (٥/ ٢٨٧)، "ميزان الاعتدال" (٢/ ٥٦٦)، "التقريب" (ص ٥٧٩). وكذلك من فوقه مجهولان؛ فأما مالك فقال عنه ابن معين: لا أعرفه. وقال الذهبي: لا يعرف. "الكامل" لابن عدي (٦/ ٣٨٠)، "ميزان الاعتدال" (٣/ ٤٢٧). وعبيدة قال عنه ابن المديني: مجهول وقال الحافظ: مقبول. "تهذيب التهذيب" (٣/ ٤٦)، "التقريب" (ص ٦٥٤). =