(١) في (م): "مغفور له". (٢) يعني: ابن حجر العسقلاني، ولم أقف على قوله في شيء من مصنفاته الموجودة بين يدي. (٣) لم أقف عليه أيضًا، ولعل السخاوي نقله عنه مشافهة أو من بعض كتبه المفقودة، والله أعلم. وهو كما قال، فقد حكم بكذبه غير واحد من العلماء كما سيأتي ذكره. (٤) لم يتبين لي من هو، وهو في بعض المصادر الآتية "سالم" أو "سنان"، ولا أدري مَن هما أيضًا. (٥) قاله ابن تيمية في "أحاديث القصاص" رقم (٣٦)؛ وتبعه الزركشي في "التذكرة" رقم (١٨٨)، وشهاب الدين الرملي في "فتاويه" (ص ٧٠٨). وقال ابن القيم في "المنار" (ص ١٣٨): "موضوع أيضًا، وغاية ما رُوي فيه أنه منام رآه بعض الناس". وقال ابن كثير في "تفسيره" (٨/ ١٧١): "لا أصل له، وإنما يروى هذا عن بعض الصالحين أنه رأى النبي ﷺ في المنام … " فذكره. (٦) تقدمت ترجمته في الحديث رقم (٢٩٨). وكتابه "الدرر الملتقطة في المسائل المختلطة" مخطوط، منها نسخة في مكتبة الملك سعود برقم (الصنف (٢١٧.٣/ د. د)، وقد طالعتُها، لكن الجزء الذي فيه شرح الأحاديث مخروم. وله نسخة أخرى في دار الكتب برقم (٢٠٤١٣ ب)، وأخرى في الأزهرية برقم (٣١١٥٣٢). انظر: موقع الجامعة؛ "الأعلام" (٤/ ١٨)؛ و"فهرس الأزهرية" ولم أقف عليهما.