(٢) في "التذكرة" (ص ١٣٦) وقد نقل كلام ابن تيمية وأقره، لكن لم يصرح باسمه وإنما قال: "قال بعض الحفاظ". (٣) لم أقف على كلامه. وهو من الأحاديث المشتهرة عند الصوفية كما نبه على ذلك العجلوني في "كشف الخفاء" (٢/ ١٥٥) فقال: وهو واقع كثيرًا في كلام الصوفية، واعتمدوه وبنوا عليه أصولًا لهم. اهـ. وذكره جماعة غير هؤلاء ممن ألف في الموضوعات وغيرها؛ كالسيوطي في "الدرر المنثرة" (ص ٢٠٣)، والفتني في "تذكرته" (ص ١١)، والقاري في "المصنوع في الحديث الموضوع" (ص ١٤١)، و"الأسرار المرفوعة" (ص ٢٦٩)، (ح ٣٥٣)، و"الفوائد الموضوعة" (ص ١٠٢). (٤) سقط بأكمله من (م). (٥) "أطراف الغرائب والأفراد" (٥/ ٤٩١)، (ح ٦١٧٠). (٦) أبو عبد الرحمن الْمَنْبِجِي، ثم الكوفي، (ت ٢٠٧ هـ). كذبه ابن معين وأبو داود والعجلي، وتركه النسائي وغيره. انظر: "لسان الميزان" (٨/ ٣٦١). (٧) هشام بن عروة بن الزبير بن العوام الأسدي، ثقة فقيه ربما دلس، من الخامسة (ت ١٤٦ هـ) "التقريب" (ص ١٠٢٢). (٨) يحيى بن عروة بن الزبير بن العوام الأسدي، أبو عروة المدني ثقة من السادسة. "التقريب" (ص ١٠٦٢). (٩) وروايته هذه موضوعة؛ لأن الهيثم هذا ممن لا يحتمل تفرده، بل ولا يستشهد بروايته؛ فهو كذّاب أيضًا كذّبه يحيى بن معين وأبو داود وقال العجلي: كذّاب وقد رأيته. وكذّبه الساجي أيضًا. وقال أبو حاتم والنسائي: متروك الحديث. "الجرح والتعديل" (٩/ ٨٥)، و"لسان الميزان" (٨/ ٣٦١، ٣٦٢). =